أعلنت القوى الوطنية الليبية دعمها لجهود الجيش الوطني الليبي في حربه على الإرهاب والتطرف والميليشيات المسلحة.
وأوضحت القوى الليبية خلال مؤتمرها المنعقد بالقاهرة، اليوم (الإثنين)، أن الجيش الوطني الليبي يقوم بدور مهم في إعادة بناء الدولة الليبية، وتحريرها من الجماعات الإرهابية.
وقال عضو الحركة الوطنية الليبية الدكتور عبد السلام إسماعيل إن الميليشيات المسلحة تنازع الدولة في حقها بالتفرد بحق امتلاك السلاح، موضحًا أن تلك الميليشيات لا تخضع لأي أعمال رقابية.
ولفت إلى أن الميليشيات استغلت الفراغ الأمني الذي عانت منه الدولة الليبية من أجل السيطرة على السلاح، مؤكدًا أن تغلغل الميليشيات المسلحة اشتمل على جميع مراكز الدولة من البنوك، والوزارات والمطارات، فضلًا عن أعمال تهريب النفط عبر الحدود البرية والبحرية.
وأشار إلى أن أغلب رؤوس الأموال الوطنية تضررت من تلك الميليشيات المسلحة، مشددًا على أن تلك الميليشيات أفقدت الدولة عناصر قواتها بامتلاكها السلاح لذلك تهدد قيام دولة.
من جانبه، أكد أحد أعضاء القوى الوطنية الليبية عبد الفتاح الشريف، أن جميع الليبيين يعانون من جرائم الميليشيات المسلحة وفي مقدمتها تسببهم في انهيار العلاقات الليبية مع العالم الخارجي، واستنزاف الموارد الليبية. وأشار إلى أن وجود الميليشيات المسلحة أدى إلى إلحاق أضرار كبيرة جدًا بالاقتصاد الليبي الذي يعاني من الركود والكساد.
وأوضحت القوى الليبية خلال مؤتمرها المنعقد بالقاهرة، اليوم (الإثنين)، أن الجيش الوطني الليبي يقوم بدور مهم في إعادة بناء الدولة الليبية، وتحريرها من الجماعات الإرهابية.
وقال عضو الحركة الوطنية الليبية الدكتور عبد السلام إسماعيل إن الميليشيات المسلحة تنازع الدولة في حقها بالتفرد بحق امتلاك السلاح، موضحًا أن تلك الميليشيات لا تخضع لأي أعمال رقابية.
ولفت إلى أن الميليشيات استغلت الفراغ الأمني الذي عانت منه الدولة الليبية من أجل السيطرة على السلاح، مؤكدًا أن تغلغل الميليشيات المسلحة اشتمل على جميع مراكز الدولة من البنوك، والوزارات والمطارات، فضلًا عن أعمال تهريب النفط عبر الحدود البرية والبحرية.
وأشار إلى أن أغلب رؤوس الأموال الوطنية تضررت من تلك الميليشيات المسلحة، مشددًا على أن تلك الميليشيات أفقدت الدولة عناصر قواتها بامتلاكها السلاح لذلك تهدد قيام دولة.
من جانبه، أكد أحد أعضاء القوى الوطنية الليبية عبد الفتاح الشريف، أن جميع الليبيين يعانون من جرائم الميليشيات المسلحة وفي مقدمتها تسببهم في انهيار العلاقات الليبية مع العالم الخارجي، واستنزاف الموارد الليبية. وأشار إلى أن وجود الميليشيات المسلحة أدى إلى إلحاق أضرار كبيرة جدًا بالاقتصاد الليبي الذي يعاني من الركود والكساد.